مصر النهاردة

شهداء ثوره الشباب المصرى 25يناير201 1 فى ايام توصف بانها اروع ما مرت به مصر منذ فجرها منذ سبعه الاف سنه ميلاديه قام الشباب المصرى باروع ملحماته سطرها بدماء شهدائه وقام من غفوته وان كان الظن مسبقا بان هذا الشباب اصبح سلبى لاقيام له وظن الجميع ذلك ولم يتوقع منه مثل هذه الملحمه التى سطرت. فى ايام معدوده بالثمان عشر يوما قام هذا الشباب بالتحرك سلميا وباراده قويه لامثيل لها بتحريك الجموع لانهاء ظلم وكبت حريه وتحقيق مطالب شرعيه امن بهاء من تحقيق العداله والمساواه وانهاء البطاله ووصلت الى سقف مطالب بتغيير جذرى للحياه السياسيه فى مصر وتحقق ما تمنوا باسقاط طغيان ثلاثون عاما وحزبا متحكما فى شعب بطريقه جائره كل هذا سقط فى هذه الايام المعدوده واشرقت شمس الحريه فى موعدا كان الظلام بدأ يحل اجنحته على مصر فى السادسه من مساء يوم الحادى عشر من شهر فبراير لسنه 2011 . وبالرغم من السلميه التى ابهرت العالم ومنظرا مشرفا لشباب هذا البلد قام الطغاه الجبابره باستخدام القوه المفرطه مع هؤلاء من اسلحه بدأت بالقنابل المسيله للدموع والرصاصى المطاطى الى ان انا الاون معهم الى استخدام الرصاص الحى